من... انا!..انا!...انا ! تساءلت كثيرا أين أجد الإجابة ؟ في أي كتيب من مراحل حياتي هل هي صفحة الأحلام ؟ أم في صفحات الغربة ؟ هل هي في صفحة الآهات ؟ أم في صفحة السعادة المؤلمة ؟ هل هي في صفحة البسمات الزائفة ؟؟ أم في صفحة الذكريات ؟ لم أجد ذاتي بعد لأجيب على مثل هذا السؤال هل الغريب يعرف من هو ؟ سرحت كثيرا وأبحرت في استرجاع شريط الزمن من خلال ذكرياتي أنا . . . . . . .
أنا من رسم على شاطئ الحياة بيوتاً
اعمرها بأفكاري ...وأهدها بواقعي؟؟؟
اسقط ...أقف من جديد ...
وكنت أبدو قوياً للحظات
وضعيفاً للحظات أخرى
تعلمت ان اعيش كالنجــــم الذي يقضــي عمــره من أجــل بث
النــور للجمــيع دون أن ينتــظر من أحد رفــع راسه
ليقول شكرا لك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق